كيف يمكن علاج سحر التفريق
للسحرِ تأثيره الذي لا يُنكره أحد، فقد ذكره الله سُبحانه وتعالى في القرآن الكريم فأنهى عنه وحذر الإقتراب منه ولعن فاعله كُل اللعن، ففعل السحر مُحرم بكُل ما تحمل الكلمة من معانٍ .
فالأذى هو قرين السحر، والبغُض والكُره هما أدواته الفاعلة، لا يُراد به حق أبدًا ولا خير مُطلقًا، علاج السحر من القرآن والسُنة فالشر علاجه الخير، والباطل علاجه الحق، ولا يُعالج السحر بسحر ولا يسُتعان على الشيطان بشطيان مثله، فتجد علاجًا بآية من كتاب الله أو آيات من سُوَر متفرقة، فيقول الله في كتابه:”وَنُنَزِّلُ مِنَ الْقُرْآنِ مَا هُوَ شِفَاءٌ وَرَحْمَةٌ لِّلْمُؤْمِنِينَ” .
ومن العُلماء من يؤكد أن المقصود بالشفاء هو الشفاء المعنوي كالشك والشرك مثلا بينما يؤكد البعض الآخر أن المقصود بالشفاء في الآية المعنوي والحسي المادي أيضًا.
وهُناك عن عائشة رصي الله عنها أن النبي محمد صلى الله عليه وسلم دخل عليها ذات يوم وامرأة تُعالجها وترقيها
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق