الزهرة هي صاحبة الثور والميزان ،و الزّهرة مسئولة عن عدد من مشاكل الحلق و الكلى، أيضًا مشاكل بسبب أعمال طائشة متعلّقة بفنّ الطّهي، نقص التّمرين، العادات المستقرّة، الدّوران الفقير للدّم الكثير الأوعية، زيادة الإفراط الغراميّ و المعيشة الغير مسؤولة، لذا تجلب البدانة، الأورام، الأكياس، الدّوران الفقير،الأمراض الجنسيّة و التهاب اللّوزتين و الاضطرابات الأخرى المختلفة .
أثرها العامّ عندما وُضِعَ في اثنا عشر برجا قد يُصَنَّف كما يلي :
دخول الزّهرة في برج الحمل يعطي ميلاً للنّزلة في الرّأس، المخاط، و، بالفعل المنعكس في احتقان من مواليد برج الميزان للكلى .
دخول الزّهرة في برج الثّور يعطي ميلاً للتهاب الغدّة النّكفيّة، حالات الصّداع الّتي تؤثّر على المنطقة القذاليّ و تضخّم الغدّة الدّرقيّة و التهاب اللّوزتين و الأورام الغددي للحلق . بيعكس العمل في برج العقرب هذا أيضًا يحضر أمراض جنسيّة أو المشاكل الأخرى غريبة للأعضاء الجنسيّة .
دخول الزّهرة في برج الجوزاء يعطي ميلاً لإفساد الدّم و عدم الكفاءة الرّئويّ و ويتلاوس و البثور و التّورّم .
دخول الزّهرة في السّرطان يعطي ميلاً للمعدة و الورم المعديّ و الغثيان المورّمة .
دخول الزّهرة في برج الأسد يعطي ميلاً للعواطف الفقريّة، ألم الظّهر و تضخّم قلبي .
دخول الزّهرة في البرج العذراء يعطي ميلاً للعمل الحركة الدّوديّة المضعف للأمعاء و الأورام و الدّودة الشّريطيّة و الدّيدان في الأطفال .
دخول الزّهرة في برج الميزان يعطي ميلاً لغزارة البول و التبولن الدم، بالفعل المنعكس في برج الحمل، حالات الصّداع .
دخول الزّهرة في برج العقرب يعطي ميلاً لدوالي الحبل المنويّ، الأمراض الجنسيّة، برولابسيس الرّحم أو الأورام، الحيض المؤلم و الشّكاوى الأنثويّة الأخرى، و بالفعل المنعكس في برج الثّور، عواطف الحلق .
دخول الزّهرة في برج القوس يعطي ميلاً للأورام و الأمراض القريبة في الأوراك، و بالفعل المنعكس في برج الجوزاء، العواطف الشّعبيّة و الرّئويّة .
دخول الزّهرة في برج الجدي يعطي ميلاً للنّقرس في الأطراف، و، بالفعل المنعكس في السّرطان، المشاكل الهضميّة، الغثيان و التّقيّؤ .
دخول الزّهرة في برج الدّلو يعطي ميلاً للدّوالي، و، بالفعل المنعكس في الاسد، المتاعب القلبيّة .
دخول الزّهرة في برج الحوت يعطي ميلاً لتقديم الأقدام، الأورام، القرحات، النّقرس، و، بالفعل المنعكس في السنبلة، الأورام البطنيّة و الاضطرابات المعويّة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق