الإسم التاسع عشر
( يا خالِـقَ منْ في السَّماواتِ والأرضِ كُـلٌّ إليه مَعادُهُ يا خالِقُ )
لنبيَّهُ يعقوبُ عليه السلام
وعَلَّمَهُ نبأ مُعجـزة ِ نبوتهِ وآياتِها
وعَمِلَ عليِّ بن أبي طالب رضي الله عنه دعوة هذا الإسمِ باللسانِ العربي فاستكمل ولايتهِ ظاهراً وباطِناً
فصارَ سُلَّـمّ معرفةِ الذَّاتِ والصفاتِ .
ومن خواصه
لرجوع الغائب بسرعة
تقرأ الإسم خمسة الآف مرة
فان الغائب يعود بأسرع وقت
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق