الشيخ الروحاني مصطفى الزيات

الشيخ الروحاني مصطفى الزيات
الموقع الرسمي لفضيلة الشيخ الروحاني مصطفي الزيات

الأحد، 28 مايو 2017

توقعات برج العقرب 2017 الشيخ الروحانى مصطفى الزيات 00201124436244

عام : في كل الأحوال فإن حياتك العامة في هذه السنة ستمر بتغيرات مختلفة وسيشمل هذا جوانب حياتك الاجتماعية والنفسية والشخصية، لكنك مع مرور الوقت ستقدر على إحراز التقدم وإثبات الكثير لنفسك، فهناك بعض الأشياء الصغيرة التي ستعمل على تغيير جوانب في شخصيتك وستمكنك من زيادة مهاراتك الاجتماعية، لكن الأمر الأهم هو أن تتغلب على أي خجل قد يتواجد في شخصيتك خاصةً في التعامل مع الأشخاص الذين تقابلهم لأول مرة، يجب أن تملك الحدس الذكي واللمّاح الذي يمكنك من معرفة شخصيات الآخرين لتقدر على التعامل معهم بطريقة مباشرة، هناك حواجز نفسية يجب أن تكسرها، وبالنسبة للاكتئاب فإنه من الأشياء التي ستختفي كليًا في هذه السنة، لا تستسلم لأية مشاعر سلبية وستجد أن الظروف أصبحت خفيفة عليك وأنك قادر على التعامل بمرونة مع كل الأشياء التي تحدث من حولك، كما أنك ستتعلم على مدار الشهور درسًا لن تنساه وهو أن تعيش في عالم الواقع وأن تبتعد عن الغرق في الأحلام الوردية التي يمكن أن تفصل تفكيرك عن الواقع تمامًا، قد تكون هناك بعض المشاكل الموجودة في شخصيتك لكن هذا لا يمنع أنها ستستمر للأبد، وفي الربع الأخير من السنة خاصةً الشهر الأخير ستجد أنك قد حققت الكثير من الأشياء التي ستساعدك على التأقلم مع مختلف الظروف التي قد تحدث لك، كما أن هذه السنة ستشمل بعض الأشياء الجديدة التي ستحدث في حياتك، ومن الجدير بالذكر أن أصدقاءك ومعارفك سيكونوا من أجمل الأشياء التي ستحدث لك على مدار شهور السنة حيث أن تصرفاتهم الطيبة ومساعدتهم لك في كل الأوقات ستساعدك على الوقوف من جديد على قدميك وستقدر على إنجاز كل ما تطمح إليه في حياتك العامة، وإذا أردت معرفة حظك في هذه السنة فإنه عليك أن تعرف أولاً بضعة أشياء هامة، أولها أن الحظ لا يفيد الإنسان في الكثير من المواقف، وأن الحظ لن يحالفك إذا ابتعدت عن مبادئك التي تعلمتها منذ صغرك والتي تعرف مدى أهميتها وتأثيرها على حياتك إذا خالفتها، كما أن الشجاعة يمكن أن تكون العامل الأكبر الذي سيساعد في زيادة حظك، وإذا اخترت الأوقات المناسبة لتتصرف التصرفات المناسبة فإن الحظ سيكون حاضرًا وسيساعدك على التخلص من مختلف المآزق التي قد تواجهها.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق